«والدِّين أيضًا رابطٌ اجتماعي قوي لا يمكن إنكارُه، لكن المجتمع، عَبْر ما يمرُّ به من مشاكل أو انفراجات أو علاقات أو حروب، فإنه يقوم بتغيير أولويَّاته باختيار ما يكون مطلوبًا من روابط على سُلَّم الروابط؛ فتأتي المصلحة على أوَّل درجة، وأحيانًا الدِّين، وأحيانًا أخرى العنصر، وأحيانًا اللغة، ويتمُّ ترتيب الروابط حسب حاجة المجتمع في زمنٍ ما.»